مثلما يعد الفن تعبيرا حسيا وتجربة شخصية للفنان فهو أيضا إنتاج مرتبط بواقع الحياة التي يعيشها… أو نعيشها نحن كجمهور. فبالإضافة لتأثير الفن النفسي والوجداني هو كذلك رسالة فكرية وثقافية من الممكن أن تُقرأ وتُفهم وتتأثر وتؤثر بثقافة المجتمعات، وعمليات القراءة والفهم والتأثر والتأثير تلك تحتاج لتعمق في النظر للدخول إلى ما وراء الفن المقدم.
د. مؤيد حسن